كلما فكرنا سابقًا في الحكمة، ربما نتخيل إما حكيمًا مبجلًا أو جدًا محبوبًا. أو ربما فكرنا في التعليم الرسمي والشهادات الجامعية. نتذكر الحكمة التي تعلمناها من والدينا. نتذكر نقل أفكار مماثلة لأطفالنا. كم منا يتذكر حقًا المرة الأولى التي اضطررنا فيها للإجابة، “لا أعرف”؟ وماذا عن اللحظة التي خطرت فيها لنا أخيرًا أن هناك مهارات معينة لن نتمكن أبدًا من تطويرها؟ يأتي الفهم عندما نوسع أنفسنا إلى أقصى قدراتنا ونقبل أنفسنا كما نحن. عندها فقط عندها نكون حكماء.
كلما أصبحت مرتاحًا أكثر مع القيود الخاصة بي، كلما تمكنت من النمو.
المؤلفة كوبرين بيتزيل
مُترجم بتصرف من كتاب لغة التسامح
تسجيل الدخول
يجب أن تحتوي كلمة المرور على 8 أحرف على الأقل من الأرقام والحروف، وتحتوي على حرف كبير واحد على الأقل