بالنسبة لحالتى, الايمان كان حجر الاساس للتحرر من الخوف :إيمان رغم كل المظاهر الدنيوية التى تشير لعكس ذلك، كان سبب لى فى ان أعتقد أننى أعيش في كون له معنى. هذا يعني بالنسبة لى أن أعتقد في خالق قدير، عادل، و محب، فى رب يريد أن يكون لى غرض و معنى، ومصير في النمو، أن أتغير لمثله و صورته حتى ولو كان قليلا و بتردد. قبل وصولي للايمان, عشت كالغريب في كون يبدو في كثير من الأحيان عدائى و قاسى. لا يمكننى ان أشعر فيه بسلام داخلي.
“عندما دفعنى ضعفي للركوع، هيأنى لطلب هبة الإيمان. فتغير كل شيء .بالرغم من الآمى و مشاكلى, لن اشعر مرة آخرى بحالة الدمار السابقة. رأيت أن الكون مضىء بحب من الله؛ انتهت وحدتى.”
مُترجم بتصرف من كتاب ” من منظور بيل
مجلةGRAPEVINE يناير
تسجيل الدخول
The password must have a minimum of 8 characters of numbers and letters, contain at least 1 capital letter