هل لديك سؤال؟
تم إرسال الرسالة. أغلق



أُنقر هنا

دوس علي نوع التأمل اللي نفسك تقرأه اليوم :-

تأمل تعافي

تأمل روحي هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ عن التركي
المشي في الأماكن الجافة
لم يفت الأوان بعد
التعبير عن الذات
يأسف الكثير منا على حقيقة أننا أضعنا سنوات شبابية في الوقت الذي كان يجب أن نحصل فيه على شهادات جامعية أو نتقن إحدى المهارات. لا يشعر الكثير منا ببساطة أنه يمكننا تناول شيء جديد لأننا فوتنا فرصة تجربته عندما كنا أصغر سنًا.
نحن نتعلم الآن أن العمر عقلي وليس جسديًا حقًا. يبدو أن بعض الأشخاص قد تقدموا في السن وضربوا في سن الخامسة والعشرين، بينما يتصرف البعض الآخر بشكل رشيق وصغير في سن الستين. علاوة على ذلك، يمكننا أن نجد أمثلة رائعة لأشخاص ينطلقون في أنشطة جديدة دون أي تفكير أو قلق بشأن الحواجز العمرية. لم يفت الأوان أبدًا على الشخص للدراسة، أو الانخراط في تجارة أو مهنة جديدة، أو متابعة اهتمام علمي أو فني جديد، أو بدء دروس أخرى.
إذا كنا نستخدم العمر كسبب لعدم اتباع رغبات قلوبنا، فيجب أن نسأل عما إذا كنا حقًا نجد طرقًا لتجنب المسؤولية عن أدائنا في الحياة. قد نبحث عن أعذار لتجنيب أنفسنا الكفاح والجهد المطلوبين دائمًا عندما نفعل شيئًا جديدًا أو مليئًا بالتحديات.
سأفكر اليوم في الأعذار التي كنت أستخدمها لعدم الاستفادة بشكل أفضل من مواهبي وفرصي.
 مُترجم بتصرف من تأملات لليوم فقط.