أُنقر هنا

دوس علي نوع التأمل اللي نفسك تقرأه اليوم :-

تأمل تعافي

السير في الأماكن الجافة

لا حاجة للحسد

التغلب على الحسد

سنكون أشخاصًا غير عاديين إذا لم نعاني من الشعور المشترك بالحسد. في كثير من الأحيان ، نشعر بالغيرة من الأشخاص الذين يتفوقون علينا في بعض الأنشطة أو الذين يهددون احترامنا لذاتنا بطريقة ما. حتى لو كنا من ذوي الإنجازات العالية على الرغم من شربنا، فقد نحسد الأشخاص الذين يبدو أنهم ينافسوننا أو يتفوقون علينا.

يمكننا اتخاذ قرارات بشأن الحسد. لا يتعين علينا أن نحسد أي شخص عندما نقبل أنفسنا تمامًا وإرادة الله لنا. لا يوجد سبب للحسد من شخص آخر إذا كنا نفعل ما يريدنا الله أن نفعله وإذا سلمنا إرادتنا ونحيا إلى الله.

يجب أن نكون حذرين من مشاعر الغيرة تجاه المقربين منا. يمكن لمعظمنا أن يهز كتفيه عندما نقرأ عن غرباء ربحوا يانصيب المليون دولار، لكن كيف سنشعر إذا فاز صديق مقرب أو قريب؟ عندما تظهر مشاعر الحسد هذه ، قد نواجههم من خلال قبولهم للآخرين وطلب مساعدة الله في التفوق عليهم. وإذا شاركنا هذه المشاعر في المناقشات داخل المجموعة ، فسيتم مساعدة الآخرين من خلال إظهارنا للصدق.

سأقبل نفسي كما أنا اليوم. لن أشعر بالغيرة من مكانة أي شخص أو ممتلكاته أو فرصه.

مُترجم بتصرف من تأملات لليوم فقط

تأمل للمرأة

السماح لأنفسنا بإظهار الغضب

لا بأس من أن نغضب، ولكنه أمر غير صحي أن نحمل ضغينة .

بغض النظر عن ما تعلمناه كأطفال، وبغض النظر عما رأيناه أمامنا كمثل يحتذى به، يمكننا أن نتعلم التعامل مع غضبنا بطرق

صحية لنا ولمن حولنا. يمكننا أن تكون لدينا مشاعرنا الغاضبة. ويمكننا الإتصال بها، والإعتراف بها، والشعور بها، والتعبير

عنها، والإفراج عنها، والإنتهاء منها .

يمكننا أن نتعلم أن ننصت لما يقوله الغضب لنا بخصوص ما نريده وما نحتاج إليه حتي نعتني بأنفسنا .

كما يمكننا حتي في بعض الأحيان الإنغماس في مشاعر الغضب الغير مبرر. فالمشاعر مجرد مشاعر. لا وجود لأخلاقيات في

المشاعر، انها توجد فقط في سلوكنا. يمكننا أن نشعر بالغضب دون أن نؤذى أو نسيء للآخرين أو لأنفسنا. ويمكننا أن نتعلم

التعامل مع الغضب بطرق مفيده لعلاقاتنا بدلاً من الطرق التي تضر بها .

إذا لم نشعر بمشاعرنا الغاضبة اليوم، سنحتاج إلى مواجهتها غدًا.

« اليوم، سأسمح لنفسي بالشعور بغضبي، وسأعبر عن غضبي بالطرق المناسبة، دون أن اشعر بالذنب، ثم سأنتهي منه.«

من كتاب لغة التسامح ص ٣٣٠ – ٣٢٩ من هيزلدن

مُترجم بتصرف.

تأمل للرجل

نقطة التحول في عملية النمو هي عندما تكتشف جوهر القوة بداخلك التي تنجو من كل أذى.

  —ماكس ليرنر

عندما نفكر في جميع المشاكل والأزمات في حياتنا وجميع الخدوش التي وقعنا فيها، فقد نشعر بالإرهاق. مع ما مررنا به، يبدو أن وجود الكثير منا هنا اليوم معجزة. عندما نتوقف عن الشعور بالأسف على أنفسنا وعندما نتوقف عن الشكوى من ظلم كل ذلك، فقد نحصل على رؤية جديدة: “لقد نجوت!”

إننا نرى القوة والمثابرة اللذين جائوا بنا بأصعب الأوقات التي عرفناها. حتى عندما كان البعض منا لا يعرف ذلك، فإن قوتنا الأعظم تحملنا. يمكننا أن نستمد القوة من تلك المعرفة. يمكننا أن نذكر أنفسنا اليوم أنه بمعرفة ما عشناه بمساعدة قوتنا الأعظم، يمكننا التعامل مع أي شيء قادم.

أنا ممتن لقوتي الأعظم للمساعدة في التغلب على الأوقات الصعبة في الحياة.