أُنقر هنا
دوس علي نوع التأمل اللي نفسك تقرأه اليوم :-
تأمل تعافي
يوم اخر
تقدم في العمرمعي!
الافضل لم يأت بعد.
– روبرت براوننج
لقد ذهبنا جميعًا إلى حفلات الزفاف الجميلة. حب الزوجين الشاب واضح جدا. لديهم الكثير لنتطلع إليه ، والكثير من المعيشة لا يزال أمامهم.
نحن نتفهم أكثر فأكثر أن الآن هو أفضل وقت في حياتنا. سواء كنا نتناول فنجانًا من القهوة مع صديق أو نصطاد في بحيرة هادئة ، فهذه هي أفضل الأوقات.
مع تقدمنا في العمر ووصولنا إلى العقود اللاحقة من حياتنا ، أصبحنا ندرك ، بشكل أكثر حدة ، أن هذه بالتأكيد هي أفضل أوقات حياتنا. نشعر بالراحة مع أنفسنا ومع ما لدينا ، ومع ما ما زلنا نحققه. لم نعد نضع أهدافًا غير منطقية بعد الآن.
ونحن محظوظون أيضًا ، لأنه يمكننا دمج كل سنوات الخبرة السابقة في حياتنا اليومية.
أشعر بالارتياح عندما علمت أن كل مرحلة من مراحل حياتي تقدم لي فرصًا جديدة.
مُترجم بتصرف من تأملات لليوم فقط
تأمل للمرأة
مشيئة ربنا
كل يوم، اطلب من ربك ما الذي يريدنا ربنا أن نفعله اليوم؛ ثم اطلب من ربك المساعدة . طلب بسيط، ولكنه في غاية العمق وبعيد المدى يمكن أن يأخذنا إلي أي مكان نحن بحاجة للذهاب إليه .
إنصت: فكل ما نريده، كل ما نحتاج إليه، كل الإجابات، كل المساعدة، كل الخير، كل الحب، كل الشفاء، كل الحكمة، كل تحقيق الرغبات يتجسد في هذا الطلب البسيط. ولسنا بحاجة سوي لأن نقول “أشكرك” ليس أكثر.
” هذه الخطة” التي وضعت من أجلنا ليست من أجل الحرمان. ولكنها من أجل الإشباع والبهجة والوفرة.
أمشي فيها.وسترى بنفسكِ.
” اليوم، سأطلب من ربي أن يوضح لي ما الذي يريدني ربي أن أفعله في هذا اليوم، ثم اطلب المساعدة لأفعل ذلك، وسأثق أنه
كافي ليأخذني إلى النور والبهجة “.
من كتاب لغة التسامح ص ٣٥٩ من هيزلدن
مُترجم بتصرف.
تأمل للرجل
عندما نجلس بهدوء ونفتح أنفسنا للتواصل مع قوتنا الأعظم، قد تتبادر إلى الذهن المشاكل. نسعى إلى بعض الحكمة وراء أنفسنا لمساعدتنا على مواجهة تحديات اليوم. بالنسبة للعديد منا نحن الرجال، المشكلة الأكبر هي تفكيرنا وليس المواقف التي يتعين علينا التعامل معها.
على عكس الحيوانات، فإننا نعقد ما هو بسيط للغاية. الألم الذي نواجهه ليس عادلاً أبدًا، لذلك لا داعي لإضاعة الوقت في محاولة فهم العدالة أو الظلم في ذلك. قد تبدو مشاكلنا كبيرة أو ساحقة من منظور اليوم. بحلول الغد أو الشهر المقبل، سيتم حل معظمها بطريقة ما، وقد لا نتذكرها حتى. يعلمنا طريقنا الروحي أن نفعل الأشياء الأولى أولاً كل يوم ولا نقلق بشأن النتيجة. نحول النتائج إلى إرادة الله.
اليوم، سأستخدم بساطة الحيوانات كدليل لي.
