جزء من التعافي بالنسبة لي كان يتضمن أن أقوم بعكس بعض طرق تفكيري القديمة. كنت قد إعتد علي أن أتجنب المشاعر والمواقف المؤلمة، وأن أظل في أمان وأبتعد عن المجازفة. ولكن الحياة عبارة عن مجازفة تلو الأخري، ولا مفر من بعض الألم. مجموعة الدعم تساعدني علي تقبل الواقع. فبدلاً من الهروب، أتعلم أن أنظر إلي مصدر ألمي. فنتج عن ذلك، أنني وجدت أن الألم يمر بشكل أسرع بكثير، وما إكتسبته كان التحرر من الخوف. وتمنحني أدوات التي يمكنني من خلالها أن ألقي نظرة بأمانة علي نفسي وعلي ظروفي. إن وجود موجه يدعمني، وقوة عليا، ودعاء السكينة، يساعدني علي أن أجد الشجاعة للتعامل مع الخوف والألم والمجازفة. عندما كنت أتجنب المجازفة، كان الخوف دائماً معي، فوق كتفي. الآن أمر خلاله وأخرج من الجهه الآخري غالباً سالم .لم يعد علىّ المراقبة المستمرة للمخاطر المحتملة. بدلاً من ذلك، يمكنني أن أشغل نفسي بأن أعيش.
فكرة اليوم
يمكن أن تحدث أشياء رائعة اليوم لأنني أرحب بإثارة مشاركتي في حياتي الشخصية.
“إن تجنب المخاطر ليس أأمن علي المدى البعيد من التعرض المباشر لها. إن الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة أو لا شيء علي الإطلاق”.
هيلين كيلر
مُترجم بتصرف من كتاب الشجاعة على التغيير
تسجيل الدخول
The password must have a minimum of 8 characters of numbers and letters, contain at least 1 capital letter