“نعم، لكن …”
هاتان الكلمتان أصبحتا بمثابة إشارة أنني أرفض تقبل شيئاً ليس لدي القدرة علي تغييره. إن حياتي غنية بنعم رائعة. وتحديات تقويني وتُعِدني لحياة أفضل. هل يستحق الأمر أن أنكر هذه النعم بأن أتمني لو أن الأمور كانت مختلف؟ هل هذا سيجعل الأمور تتغير؟ لا! إنني أفضّل أن اتقبل الأمور بسرور، وأستمتع بها بشكل كامل، وأتقبل الواقع الذي يقدمه لي الله بتواضع دون أي “نعم، ولكن”.