” كنت قد اعتدت علي قضاء الكثير من الوقف في رد الفعل والتجاوب مع كل شخص آخر لدرجة أن حياتي لم يكن لها اتجاه. حياة الآخرين ومشاكلهم وما يريدون كانت تحدد مسار حياتي. بمجرد ما أدركت أنه لا بأس لي من التفكير والتعرف على ما أريد، أمور رائعة بدأت تحدث في حياتي .”
كل منا لديه حياة ليعيشها، حياة ذات غرض ومعنى. إننا نساعد الله ليمنحنا الإتجاه والغرض من حياتنا بتحديد أهداف. يمكننا تحديد أهداف سنوية،او شهرية، حتي يومية في وقت الأزمات. الأهداف تخلق الإتجاه وطريقة التحرك؛ الأهداف تساعدنا على تحقيق حياة قابلة للإدارة في المسار الذي نختاره لأنفسنا. يمكننا أن نساعد إعطاء حياتنا اتجاه بتحديد أهداف .
” اليوم، سأنتبه لتحديد مسار عملي لحياتي، بدلا من السماح للآخرين بالتحكم في حياتي وشؤوني “.
مُترجم بتصرف من كتاب لغة التسامح
Sign In
The password must have a minimum of 8 characters of numbers and letters, contain at least 1 capital letter