دوس علي نوع التأمل اللي نفسك تقرأه اليوم :-
“إن الحب الذي يتم تلقيه والحب المُقدم يُشكل صورة من صور العلاج”
– جوردون دابليو ألبورت
العديد منا مِن مَن يعانون من مشاكل صحية – سواء بإختيارهم أو بُحكم الضرورة – هم بمفردهم. وقد نشعر بعدم الراحة في عالم موجهة للأزواج والعائلات.
في كل مكان, يبدو أن هناك زوجان آخران – على مقعد في الحديقة, على الرصيف في تنزه أو قد نراهم على التلفاز. هذا مؤلم خاصةٍ إذا كانت لدينا في وقت ما من حياتنا علاقة سعيدة طويلة الأمد.
الآن, نجد إحساسا أكثر إكتمالًا وأقل تقيدًا للرفقة ومازلنا نحافظ على استقلالنا. الحب الرومانسي ليس الأساس الوحيد للثقة والصداقة. قد يُصبح الصديق الذي يُمكننا الوثوق به صديقًا مُقربًا, داعمًا عاطفيًا قويًا وداعمًا كاملًا.
قد نكون وحدنا, لكننا لا نحتاج أن نشعر بالوحدة.
أنا محظوظ لأن لدي صديق واحد مُقرب. أنا محظوظ عندما يكون لدى العديد. أنا لم أعد وحدي.